16
بعد إدراج اسمه في قائمة بعض المشمولين بتجميد أموالهم، أعلن رفيق عبد السلام في صفحته على الفايسبوك أنه لا يوجد في حسابه إلا 1700د. (ألف وسبعمائة دينار).
ويرى الملاحظون أنه يقصد طبعا رصيده في تونس وهذا ليس صك براءة له كما قد يكون توهم. بل بالعكس، يدل ذلك على أن كل أمواله مهربة إلى الخارج وهو ما يزيد في تسويد ملفه.