اهتز الرأي العام وخاصة في المنستير بسبب اغتصاب سيدة متزوجة في وضح النهار. فلقد اعترض أحدهم سبيلها بعد إيصال ابنها إلى إحدى الروضات وأجبرها على اصطحابه إلى مكان قريب حيث اغتصبها.
وفي غياب إيلاء هذه الحادثة ما تستحق من اهتمام من قبل وسائل الإعلام، قام بعض النشطاء على الفايسبوك بما استطاعوا لاستنكار هذه الجريمة وتمكين محامي الضحية وزوحها من تقديم تفاصيل الجريمة والمعلومات ومنها:
-
كون الجاني يعمل بمطار المنستير
-
عدم توفير إحاطة نفسية للضحية من قِبل السلطات العمومية
-
إصرار القائمين بالتحقيق على حضور الضحية للمكافحة مع جلادها والحال أنها منهارة نفسيا وتتلقى علاجا بمصحة خاصة.
كما طالب جلّ المعلقين بتطبيق عقوبة الإعدام في هذه القضية ومثيلاتها.