انتهت مأشغال دار الثقافة وادي مليز وسط مطالبة بعض المثقفين بتدشينها تحت اسم الفقيد محمد المدفعي لما قدمه من خدمات و تضحيات للمشهد الثقافي بالجهة، وفق ما أفاد به مراسل رياليتي أون لاين.
وكان لمحمد المدفعي حضور مميّز في المشهد الثقافي وخاصة في تكوين أجيال من الفاعلين الثقافيين من روّاد دار الثقافة وادي مليز التي أشرف على ادارتها لسنوات وله عدة إصدارات اهمها مجموعته الشعرية باللغة الفرنسية بعنوان “تأملات”.