وذكّرت جبهة الخلاص بأن إيقاف زياد الهاني “يندرج في سياق ملاحقة حرية التعبير والصحافة اعتمادا على المرسوم عدد 54 السيئ الصيت الذي ارتد على مكتسبات الثورة وانتهى الى الزج في السجون بالعديد من الإعلاميين والصحافيين والمدونين والشخصيات السياسية”.
ودعت كل الإعلاميين والمدافعين عن حقوق الانسان وعن حرية التعبير وكل الديمقراطيين من سياسيين وقوى مدنية إلى الوقوف الى جانبه والمطالبة بإطلاق سراحه فورا.
