باشرت وحدات الحرس الوطني بمنوبة التحقيق مع طليق المحامية التي رحلت في جريمة بشعة جدت منذ يومين وابنها.
وإلى حد هذه الساعة لم يتم الكشف عن الجاني الحقيقية وسط سيل من الإشاعات والمعلومات الزائفة.
يذكر أنه قد تم العثور على جثة الضحية محروقة بالكامل ماعدا الظهر وملقاة في قنال بجهة منوبة.
والهالكة محامية لدى التعقيب وتعيش بمفردها داخل ضيعتها بجهة منوبة وابنها البكر يشتغل كطبيب بالخارج أما الثاني فهو مهندس بالخارج أيضا.