استضافت إذاعة IFM يوم الخميس 25 أوت الناشط السياسي جوهر بن مبارك. ومن أخطر ما قاله أنه لا فرق بين الاستعمار الخارجي والاستعمار الداخلي كما هو حاصل اليوم تحت ظل حكم قيس سعيد، ولو أنه في الحالة الثانية لا يدعو إلا إلى المقاومة السلمية.
وعن سؤال حول ما إذا كان يوافق زملاءه في المعارضة الراديكالية لقيس سعيد التي تدعو إلى ألاّ يمنح صندوق النقد الدولي ما تطلبه تونس من قروض راوغ قائلا إنه لا يدعو إلى ذلك وإنما يطلب من الجهات المانحة ألاّ توافق على ذلك إلا بشرط ما يسميها عودة الديمقراطية. (وفي رواية أخرى: موش الحاج موسى.. آما موسى الحاج!)