إنهم يخربون الشركة ومن خلالها البلد": جملة تحوصل آراء المستعملين يوميا للمترو الخفيف من محطة محمد الخامس إلى محطة برشلونة مرورا بمحطة الجمهورية. والسبب مرور عدة أسابيع دون وجود نافذة لاقتطاع التذاكر بعد تخريب الغرفة المخصصة لذلك استعدادا ربما لأشغال جديدة.
توجد على بعد أقل من 100 متر محطة مجاورة في الاتجاه المعاكس (في اتجاه أريانة) لكن عدم وجود إرشاد إليها لاقتطاع التذاكر يشجع بعضهم على اغتنام الفرصة لاستعمال المترو مجانا وبالتالي المساهمة في المزيد من تخريب الشركة ومن خلالها تخريب البلد.